قالت صحيفة فرانكفورتر الألمانية، أن مناورات الرباط الأخيرة فشلت، وأضافت أن موقف برلين من قضية الصحراء الغربية لم يتغير وسيظل كذلك
وأوضحت صحيفة “فرانكفورتر الألمانية” أن مناورات الرباط الأخيرة فشلت في تغير موقف برلين من قضية الصحراء الغربية. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن موقف الحكومة الفيدرالية من قضية الصحراء الغربية لم يتغير وسيظل كذلك، إذ تشاطر ألمانيا الرأي القانوني للأمم المتحدة بخصوص وضع الإقليم.
وأبرزت الصحيفة نقلا عن المصدر انه لا يمكن إيجاد حل سلمي لقضية الصحراء الغربية إلا على أساس القانون الدولي ومن خلال المفاوضات.
وكشفت الصحيفة الألمانية أن المغرب يمارس منذ بداية السنة الجارية ضغوطا على الأوروبيين لتأييد موقف الرئيس الأمريكي السابق “دولاند ترامب” بشأن الصحراء الغربية، لكن وزن ألمانيا ودورها في الاتحاد الأوروبي أفشل جهود المغرب.
وأكدت الصحيفة الألمانية أن برلين تدخلت لدى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لأجل تعيين مبعوث أممي جديد إلى الصحراء الغربية.
وأبرزت الصحيفة الألمانية أن التزام الإدارة الأمريكية الجديدة بالمفاوضات السياسية إشارة أولى على أنها لا تتبع سياسة دونالد ترامب بشأن الصحراء الغربية.
قالت صحيفة فرانكفورتر الألمانية، أن مناورات الرباط الأخيرة فشلت، وأضافت أن موقف برلين من قضية الصحراء الغربية لم يتغير وسيظل كذلك
وأوضحت صحيفة “فرانكفورتر الألمانية” أن مناورات الرباط الأخيرة فشلت في تغير موقف برلين من قضية الصحراء الغربية. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن موقف الحكومة الفيدرالية من قضية الصحراء الغربية لم يتغير وسيظل كذلك، إذ تشاطر ألمانيا الرأي القانوني للأمم المتحدة بخصوص وضع الإقليم.
وأبرزت الصحيفة نقلا عن المصدر انه لا يمكن إيجاد حل سلمي لقضية الصحراء الغربية إلا على أساس القانون الدولي ومن خلال المفاوضات.
وكشفت الصحيفة الألمانية أن المغرب يمارس منذ بداية السنة الجارية ضغوطا على الأوروبيين لتأييد موقف الرئيس الأمريكي السابق “دولاند ترامب” بشأن الصحراء الغربية، لكن وزن ألمانيا ودورها في الاتحاد الأوروبي أفشل جهود المغرب.
وأكدت الصحيفة الألمانية أن برلين تدخلت لدى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن لأجل تعيين مبعوث أممي جديد إلى الصحراء الغربية.
وأبرزت الصحيفة الألمانية أن التزام الإدارة الأمريكية الجديدة بالمفاوضات السياسية إشارة أولى على أنها لا تتبع سياسة دونالد ترامب بشأن الصحراء الغربية.
Discussion about this post