نقلت صحيفة Fox8 الهندية عن وسائل الإعلام المحلية ان إحدى المسنّات -76 عاما- من أهالي مدينة (براماتي) الهندية خضعت للعلاج في عزلة منزلية بسبب إصابتها بالفيروس التاجي، لكن في 10 مايو الجاري تدهورت حالتها، وقررت الأسرة نقلها إلى المستشفى.
و في طريقها إلى المستشفى فقدت المرأة الوعي. فاعتقد أقاربها أنها توفيت وبدأوا يستعدون لحرق جثتها، مع العلم أن حرق جثث الموتى يتم في الهند بمحارق جنائزية في الهواء الطلق.
لكن من حسن حظ المرأة أنها فتحت عينيها وبدأت في البكاء قبل لحظات فقط من بدء إقامة مراسم حرق الجثة، ثم أعيدت إلى المستشفى.
و في حادثة مماثلة في خريف عام 2019, استيقظ رجل بالغ من العمر 55 عاما أثناء جنازته. وهز “الرجل الميت” رأسه، الأمر الذي أدى في البداية إلى الرعب الشديد بين الأقارب المفجوعين.
Discussion about this post