وأضاف الحاكم أن النقص الحالي في المياه يمكن أن يلحق الضرر بالمحاصيل ويضر بالحياة البرية ويسبب حرائق غابات مميتة.
وأوضح: “لقد طلبت بالفعل من جميع سكان يوتا أن يحافظوا على المياه من خلال تجنب الاستحمام لفترات طويلة، وإصلاح الصنابير التي تسرب المياه لكن أخشى ألا تكون هذه الجهود وحدها كافية لحمايتنا”.
وتابع الحاكم الجمهوري: “نحتاج إلى مزيد من الأمطار ونحتاج إليها الآن، نحن بحاجة إلى تدخل إلهي، ولهذا السبب فإنني أطلب من سكان يوتا من جميع الأديان الانضمام إلي في عطلة نهاية الأسبوع من 4 إلى 6 يونيو، للصلاة”.
وتم إعلان حالة الطوارئ بسبب الجفاف في الولاية يوم 13 مايو، عندما “وصلت كتلة الثلج على مستوى الولاية إلى ما يقرب من 81 في المئة من معدلها الطبيعي، وبلغت ذروتها قبل 10 أيام، وكانت جميع توقعات الجريان السطحي للولاية أقل من 76 في المئة من المتوسط الموسمي للولاية”، بحسب كوكس.
Discussion about this post