ذكرت صحيفة “الوطن” المصرية إن مصدرا من داخل عائلة دلال عبد العزيز، قد أعلمها بأن حالتها في تحسن ملحوظ ومستقرة نسبيا.
وأضاف المصدر أن دلال تعاني من تليف في الرئة الذي نشأ لديها كأثر سلبي من فيروس كورونا، ويعمل الأطباء على علاجه.
كذلك أكد المصدر الذي لم يكشف عن اسمه للصحيفة المصرية، أن دلال واعية لكل ما يدور حولها، وبأن أبناءها وأزواجهم بجوارها طوال اليوم من أجل ألا تشعر بالوحدة أو بغياب سمير غانم، ويقولون لها إنه بعيد عنها كي لا يصاب بكورونا، وأنه كبير في العمر لذلك لا يقدر على زيارتها، ولكنه يتصل بهم باستمرار لكي يطمئن عليها.
وفيما يتعلق بحصولها على الأوكسجين، قال المصدر، إنها تحتاج إليه بسبب التليف، لافتا إلى شعورها بضيق تنفس في حال إيقاف إمدادها بالأوكسجين, لذلك يعمل الأطباء على رفع نسبة الأوكسجين في الدم والرئة، كي ينزعوا جهاز الأوكسجين منها، بالإضافة إلى إعطائها بعض الأدوية التي تساعد على علاج التليف الرئوي.
ذكرت صحيفة “الوطن” المصرية إن مصدرا من داخل عائلة دلال عبد العزيز، قد أعلمها بأن حالتها في تحسن ملحوظ ومستقرة نسبيا.
وأضاف المصدر أن دلال تعاني من تليف في الرئة الذي نشأ لديها كأثر سلبي من فيروس كورونا، ويعمل الأطباء على علاجه.
كذلك أكد المصدر الذي لم يكشف عن اسمه للصحيفة المصرية، أن دلال واعية لكل ما يدور حولها، وبأن أبناءها وأزواجهم بجوارها طوال اليوم من أجل ألا تشعر بالوحدة أو بغياب سمير غانم، ويقولون لها إنه بعيد عنها كي لا يصاب بكورونا، وأنه كبير في العمر لذلك لا يقدر على زيارتها، ولكنه يتصل بهم باستمرار لكي يطمئن عليها.
وفيما يتعلق بحصولها على الأوكسجين، قال المصدر، إنها تحتاج إليه بسبب التليف، لافتا إلى شعورها بضيق تنفس في حال إيقاف إمدادها بالأوكسجين, لذلك يعمل الأطباء على رفع نسبة الأوكسجين في الدم والرئة، كي ينزعوا جهاز الأوكسجين منها، بالإضافة إلى إعطائها بعض الأدوية التي تساعد على علاج التليف الرئوي.
Discussion about this post