بلغت حصيلة التفجيرين الانتحاريين اللذين ضربا محيط مطار كابل 95 قتيلا, في وقت تنبى تنظيم داعش الإرهابي الهجومين.
ونقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول رفض الكشف عن اسمه، الجمعة، إنه جرى نقل جثث ما لا يقل عن 95 شخصا من موقع الهجومين الإرهابيين.
وأضاف المسؤول أن الحصيلة الحقيقية ربما تكون أكبر من ذلك بكثير، بسبب مشاركة آخرين في عمليات نقل الجثث من المكان.
وقتل في الهجوم المزدوج، 13 جنديا أمريكيا في واحد من أسوأ الهجمات التي طالت جيش الولايات المتحدة في أفغانستان منذ عام 2011.
وبدورها، ذكرت حركة طالبان أن 28 من مقاتليها قتلوا في الهجومين.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن سقوط 72 قتيلا، وفق معلومات حصلت عليها “فرانس برس” من مسؤولين في الحكومة الأفغانية السابقة.
وفجّر انتحاريان من داعش حزاميهما الناسفين وسط حشد من الأفغان الذين كانوا يحاولون الدخول إلى مطار كابل للفرار من بلدهم بعد سيطرة حركة طالبان عليه.
وتبنى تنظيم ما يسمى “داعش ولاية خراسان” الهجومين الإرهابيين.
ورغم قسوة الهجوم وحصيلته الثقيلة، إلا أن عمليات الإجلاء استؤنفت، الجمعة، وغامر كثيرون بحياتهم للوصول إلى المطار.
وقال سكان في كابل إن عدة رحلات جوية أقلعت صباح اليوم، بينما كانت حشود الأفغان كبيرة في محيط المطار، كما في الأيام الماضية.
و انتشر العشرات من أعضاء طالبان المسلحين بأسلحة ثقيلة في إحدى بوابات المطار على بعد 500 متر منه يمنعون أي شخص من التقدم.
وتحدد الولايات المتحدة الموعد النهائي لمغادرة القوات الأجنبية، وهو الثلاثاء المقبل, و تتوقع حدوث المزيد من الهجمات.
بلغت حصيلة التفجيرين الانتحاريين اللذين ضربا محيط مطار كابل 95 قتيلا, في وقت تنبى تنظيم داعش الإرهابي الهجومين.
ونقلت وكالة “أسوشيتد برس” عن مسؤول رفض الكشف عن اسمه، الجمعة، إنه جرى نقل جثث ما لا يقل عن 95 شخصا من موقع الهجومين الإرهابيين.
وأضاف المسؤول أن الحصيلة الحقيقية ربما تكون أكبر من ذلك بكثير، بسبب مشاركة آخرين في عمليات نقل الجثث من المكان.
وقتل في الهجوم المزدوج، 13 جنديا أمريكيا في واحد من أسوأ الهجمات التي طالت جيش الولايات المتحدة في أفغانستان منذ عام 2011.
وبدورها، ذكرت حركة طالبان أن 28 من مقاتليها قتلوا في الهجومين.
وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن سقوط 72 قتيلا، وفق معلومات حصلت عليها “فرانس برس” من مسؤولين في الحكومة الأفغانية السابقة.
وفجّر انتحاريان من داعش حزاميهما الناسفين وسط حشد من الأفغان الذين كانوا يحاولون الدخول إلى مطار كابل للفرار من بلدهم بعد سيطرة حركة طالبان عليه.
وتبنى تنظيم ما يسمى “داعش ولاية خراسان” الهجومين الإرهابيين.
ورغم قسوة الهجوم وحصيلته الثقيلة، إلا أن عمليات الإجلاء استؤنفت، الجمعة، وغامر كثيرون بحياتهم للوصول إلى المطار.
وقال سكان في كابل إن عدة رحلات جوية أقلعت صباح اليوم، بينما كانت حشود الأفغان كبيرة في محيط المطار، كما في الأيام الماضية.
و انتشر العشرات من أعضاء طالبان المسلحين بأسلحة ثقيلة في إحدى بوابات المطار على بعد 500 متر منه يمنعون أي شخص من التقدم.
وتحدد الولايات المتحدة الموعد النهائي لمغادرة القوات الأجنبية، وهو الثلاثاء المقبل, و تتوقع حدوث المزيد من الهجمات.
Discussion about this post