أثارت حملة قادها المجلس الأوروبي بعنوان “حجابي حريتي”، وتطرح فكرة ارتداء الحجاب كوسيلة لتحديد الهوية، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة في فرنسا.
وعلقت وزير الدولة للشباب في فرنسا، سارة الهيري، على الحملة معتبرة أن “التشجيع على ارتداء الحجاب كجزء من عملية تحديد الهوية، موقف يتعارض تماما مع حرية العقيدة التي تدافع عنها فرنسا في جميع المحافل الدولية”, وأضافت “هذا الفيديو شكل صدمة بالنسبة لي، ونحن عبرنا عن عدم موافقتنا على هذه الحملة، ومسرورون لسحبها”.
كما علقت كارولين فوريست، الكاتبة الفرنسية النسوية على الحملة بالقول: “هذه الحملات مستمرة منذ سنوات، وهي الأسوأ، وآمل أن تثير رد فعل”. واعتبرت أن “هذه الحملة صادمة وهي نتاج ضغط كبير يتم منذ فترة”.
Discussion about this post